تعليقى على مقال محمد حمدى باليوم السابع (اعتذار واجب لأرواح الشهداء )
ملحوظة : (الموقع لم ينشر التعليق )
سيد محمد حمدي تحية لك على خوضك في هذا الموضوع الشائك الذي يأبى أكثر الصحفيين ـ خاصة ً العاملين بالصحف القومية ـ الخوض فيه .
و أود أن أقولك لك إننا إذا ما أردنا الاعتذار فعن اى شيء نعتذر سيد محمد :
- نعتذر عن التطبيع الزراعي الكامل بييننا و بين اليهود الذي وصل ذروته في عهد غير المأسوف عليه يوسف والى ( له من الله الجزاء ) و الذي بسببه نعانى الآن من الأمراض السرطانية المزمنة الناتجة عن الأسمدة و التقاوي المتسرطنة التي دخلت مصر لتدمر صحة المواطن المصري و الأرض المصرية الطيبة .
- نعتذر عن مقر السفارة الصهيونية في الجيزة الذي أصبح مسرحاً لعمليات الموساد في مصر و لتجنيد العملاء ضد مصر .
- نعتذر عن اتفاقية الكويز التي دمرت أو أوشكت على تدمير صناعة النسيج في مصر حسب أراء الخبراء و المتخصصين .
- نعتذر عن تصدير الغاز الطبيعي المصري للكيان الصهيوني بأقل من الأسعار العالمية بما يوازى 1/6 من السعر العالمي اى أن الحكومة المبجلة تدعم المواطن الصهيوني المحتل على حساب المواطن العربي و لم تفكر حتى في بيعة بالأسعار العالمية للفلسطينيين أو حتى للمصريين من دولة الصعيد الشقيقة .
- نعتذر عن ترك شرم الشيخ و سيناء مرتعاً خصبا لليهود يعيثون فيها فساداً و انحرفاً و يدخول إليها بسهولة و كأنها محافظة صهيونية في حين الشباب المصري الذي يود أن يذهب إلى شرم أو سيناء عليه بالتصاريح و الأكمنة و هلم جر .
- نعتذر عن دور مصر القيادي في حرب غزة الأخيرة و عن إغلاق المعابر و عن إنفاق 25 مليون دولار شهريا لتدمير الأنفاق التي تعتبر شريان الحياة بالنسبة للكثير من سكان غزة .
- نعتذر عن إعلان الحرب على غزة على لسان الحقيرة ليفيني من القاهرة و بجوارها الأخ وزير الخارجية مبتسماً .
نعتذر عن ماذا يا سيد محمد ..
- عن دعوة ليبرلمان لزيارة مصر بعد تصريحاته التي أساء فيها إلى القيادة المصرية .
- أم نعتذر عن إصرارنا على التطبيع الرسمي مع عدو قريب نعرف عداوة و نفهمها .
و أود أن أقولك لك إننا إذا ما أردنا الاعتذار فعن اى شيء نعتذر سيد محمد :
- نعتذر عن التطبيع الزراعي الكامل بييننا و بين اليهود الذي وصل ذروته في عهد غير المأسوف عليه يوسف والى ( له من الله الجزاء ) و الذي بسببه نعانى الآن من الأمراض السرطانية المزمنة الناتجة عن الأسمدة و التقاوي المتسرطنة التي دخلت مصر لتدمر صحة المواطن المصري و الأرض المصرية الطيبة .
- نعتذر عن مقر السفارة الصهيونية في الجيزة الذي أصبح مسرحاً لعمليات الموساد في مصر و لتجنيد العملاء ضد مصر .
- نعتذر عن اتفاقية الكويز التي دمرت أو أوشكت على تدمير صناعة النسيج في مصر حسب أراء الخبراء و المتخصصين .
- نعتذر عن تصدير الغاز الطبيعي المصري للكيان الصهيوني بأقل من الأسعار العالمية بما يوازى 1/6 من السعر العالمي اى أن الحكومة المبجلة تدعم المواطن الصهيوني المحتل على حساب المواطن العربي و لم تفكر حتى في بيعة بالأسعار العالمية للفلسطينيين أو حتى للمصريين من دولة الصعيد الشقيقة .
- نعتذر عن ترك شرم الشيخ و سيناء مرتعاً خصبا لليهود يعيثون فيها فساداً و انحرفاً و يدخول إليها بسهولة و كأنها محافظة صهيونية في حين الشباب المصري الذي يود أن يذهب إلى شرم أو سيناء عليه بالتصاريح و الأكمنة و هلم جر .
- نعتذر عن دور مصر القيادي في حرب غزة الأخيرة و عن إغلاق المعابر و عن إنفاق 25 مليون دولار شهريا لتدمير الأنفاق التي تعتبر شريان الحياة بالنسبة للكثير من سكان غزة .
- نعتذر عن إعلان الحرب على غزة على لسان الحقيرة ليفيني من القاهرة و بجوارها الأخ وزير الخارجية مبتسماً .
نعتذر عن ماذا يا سيد محمد ..
- عن دعوة ليبرلمان لزيارة مصر بعد تصريحاته التي أساء فيها إلى القيادة المصرية .
- أم نعتذر عن إصرارنا على التطبيع الرسمي مع عدو قريب نعرف عداوة و نفهمها .
رابط الموضوع :
http://www.youm7.com/News.asp?NewsID=92735&
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق